صورة أرشيفية
علق معلمون على تكليف أيمن موسى موظف الأمن السابق في إدارة النزهة التعليمية قائم بتسيير أعمال مدير تعليم العاصمة قائلين: ماذا بينك وبين ربك حتى يرضى عنك الحطابين في جبال سانت كاترين والصيادين في بحيرة المنزلة وعمال غزل المحلة وسكان شارع ١٠ في الوايلي والعجائز حول نار المدفأة في مزارع بشتيل والفلاحين في القليوبية والكادحين في الصعيد وسواقين التوكتوك في المنيب والشمامين أسفل كوبري عبود ..
وصف خبراء في التعليم تكليف أيمن موسى مديرا لتعليم القاهرة بالعمل الإنتحاري والمعجزة قائلين أن موسى ما يزال حتى اليوم يترك هويته عند موظف أمن المديرية على الباب لأن موظف الأمن ما يزال لا يعرفه ويعتبره ضيف على المديرية يدخل لمقابلة أحدهم ..
وحول طابور الحريم الذي يلتف حول القائم بتسيير أعمال تعليم القاهرة قالت سيدة الرابطة الأولى في المديرية أن وكيل الوزارة له لغاية 4 مديريات بشرط إنه يعدل بينهم وإن لم يستطع فعليه بالصيام والإكتفاء بما ملكت أيمانه ويقضيها لايكات ..
نموذج مدير تعليم القاهرة الذي ما يزال يتساءل: هي البتاعة دي بتشتغل ازاي رغم مرور أكثر من عام ونصف على تعيينه نتاج طبيعي لوزارة يديرها موظف لا يشتعل ولا يساعد على الاشتعال وظيفته يفتح موضوع مع الضيوف لغاية ما أبوه يخلص اللي في ايده وأهم شيء عنده هو الصعود على المسرح لأخذ اللقطة وإحتكار الحديدة«الميكروفون» وقتل الأم والجنين والأب ووضع العملية التعليمية على أجهزة التنفس الصناعي ..
