استأنف فريق من المجلس الأعلى للآثار اليوم أعمال حفر بأسف التابوت الضخم الذي عثر عليه في فناء أحد المنازل بالإسكندرية، شمالي مصر … ويحاول العاملون والمتخصصون رفع الجزء السفلي للتابوت بمعدات خاصة.
ويقول الأمين العام للمجلس، مصطفى الوزيري، لصيحفة الشروق المصرية إن ملامح الجماجم بداخل التابوت تظهر “علامات الرجولة والشهامة” لأصحابها مما “يدل على أنهم عسكريون” … ونفى الوزيري في تصريحات سابقة أن فتح التابوت سيصيب العالم بـ “لعنة الفراعنة”.