هو رمانة الميزان في وزارة التربية والتعليم .. ومسئول العدل وإسترداد الحقوق .. هو سيف العدل الذي يقطع رقاب الفاسدين ويعيد الحقوق للمظلومين .. إستطاع في فترة وجيزة أن يوحد الصفوف ويبعث الأمل من جديد .. الفارس النبيل هشام جعفر مدير عام الشئون القانونية بوزارة التربية والتعليم وتلاميذه الأبطال المحاربين الشرفاء في الشئون القانونية بديوان عام الوزارة .. توحدت كلمتهم على أن يكونوا نصيرا للمستضعفين وسيفا لقطع رقاب الفاسدين …
لا يختلف إثنان على النجاح منقطع النظير الذي حققته الإدارة العامة للشئون القانونية بديوان عام وزارة التربية والتعليم منذ ثقة الوزير الخلوق الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم بتعيين هشام جعفر مديرا للشئون القانونية بالوزارة .. حقيقة أن الإدارة العامة للشئون القانونية أصبحت محراب عدالة وقبلة للمستضعفين في التربية والتعليم لا تحتاج إثبات ويشاهدها الجميع ويلمسها في الإستقرار الذي بات يحكم العملية التعليمية وهيبة الوزارة التي أرستها الشئون القانونية ..
المسئولية جسيمة وكبيرة وهناك إخفاقات بسبب عدد الشكاوى الهائل الذي تفحصه الشئون القانونية .. قد تتأخر العدالة قليلا لكن الآن من حق أي موظف أن يثق في أن حقه سيعود وأن مظلمته ستكون محل إهتمام من هشام جعفر مدير عام الشئون القانونية وتلاميذه امحاربون الشرفاء .. وأن أي فاسد وإن طال به الزمن سيتم قطع رقبته .. بفضل توجيهات وزير خلوق ومدير عام للشئون القانونية يتقي الله هو وزملائه من المحققين في أي شكوى أو مظلمة ترد إليهم حتى لو كانت من مجهول ..