ولسة المدارس القومية فيها حاجة حلوة .. قيادات واعدة وكوادر شابة تزخر بها المدارس .. قيادات تنتظر فرصتها للإبداع والتألق والتميز والنجاح .. قادرون على النجاح والإدارة الواعية والرشيدة مؤهلين للعمل القيادي .. ينتظرون الفرصة في الوظائف القيادية ومن النماذج التي ستضيف للعملية التعليمية وأضافت إليها كثيرا ..
خالد الشنواني .. معلم اللغة الإنجليزية وناظر الإبتدائي والإعدادي بمدارس شبرا القومية بالقاهرة .. معلم الذوق الراقي والإتيكيت .. قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا .. نموذج مشرف للقيادات الواعدة التي تحتاجها مدارسنا القومية .. يقول عنه زملائه وتلاميذه: المبدع الخلوق ..
قيادات الصف الثاني وتصعيد قيادات من الصف الثاني للأول ضرورة يفرضها الواقع والحفاظ على إستقرار العملية التعليمية وتطويرها والإرتقاء بها .. ونموذج الأستاذ خالد الشنواني وغيره العشرات وربما المئات نماذج أثبتت نجاح وإستقرار في العمل وحان الوقت لتتولى زمام الأمور لتجديد الدماء واستمرار العطاء والإبداع في مدارسنا القومية وإحياء تراثها الجميل عندما كانت مدارس أبناء الذوات وأولاد الأصول ..